ذكاء
النمل وصراعها
نملتان تتصارعان من أجل شيء ما.!
إن هذه المخلوقات على الرغم من صغرها
إلا أنها تملك ذكاء فائقاً
وتقوم بعملية القتال بحرفية عالية
فسبحان الله
فك النملة قوي جداً وحين تطبقه على فريستها
يُسمع له صوت نقرة تسجله الأجهزة الحساسة
ويقول العلماء إن سرعة انطباق فك النملة أسرع
من أي حيوان من الحيوانات.!
وقياساً لحجمها يعتبر فك النملة
أقوى بكثير من فك التمساح.!
فتأمل هذه القوة الخارقة التي تتمتع بها نملة
نملة تحاول اصطياد جرادة صغيرة بفكيها
فتهاجمها وترعبها وتستخدم تقنيات شبيهة
بتلك التي يستخدمها البشر
في اصطيادهم للحيوانات.!
معركة حامية الوطيس بين نملتين
تُستخدم فيها أدوات حادة جداً هي
"الفك"
ويقول الخبراء في عالم النمل إن لدى النمل
استراتيجيات في القتال ربما يتفوق
بها على عالم البشر
أو على الأقل يشبه عالم البشر
جسر حي من النمل
حيث تقوم النملات بطريقة هندسية تشبه
تلك الطريقة التي نصمم بها الجسور
يقومون بجميع الحسابات الضرورية
ويقيمون جسراً تعبر عليه النملات الأخريات
وهذه التقنية معقدة جداً، ولا يمكن تفسيرها
إلا إذا اعتبرنا أن النمل عالم
ذكي جداً ومتطور مثلنا تماماً.!
حرب كيميائية.!
صدقوا أو لا تصدقوا،
فالنملة الصغيرة السوداء تفرز مادة كيميائية
على شكل رغوة تظهر في الصورة
تضع هذه المادة السامة على رأس النملة الكبيرة الحمراء
وتقضي عليها بهذه الطريقة. إن النمل يستخدم
هذه التقنية منذ مئات الملايين من السنين
ولكن البشر لم يستخدموها في الحروب
إلا منذ مئة سنة.!!
انظروا معي إلى هذا التصميم المحكم لفكي النملة
إنها تستطيع مهاجمة أي فريسة
والقضاء عليها بضربة واحدة فقط.!
وسؤالي هو:
ألا تستحق هذه المخلوقات الذكية أن تُذكر في القرآن؟
لقد سخر بعض الملحدين
من أن القرآن يذكر النمل والنحل والعنكبوت
ولكنهم بنفس الوقت يعترفون بأن هذه الكائنات
على درجة عالية من التعقيد
بل إنهم يحاولون الاستفادة من خبرات النمل
في البناء وتنظيم المرور والتأقلم بشكل عام.
تملك النملة عيون تميز بها الكثير من الأشياء من حولها
ولا تزال الكثير من الأشياء مجهولة في عالم النمل
ويؤكد الباحثون أن النمل يتمتع بقدرة عالية على الخداع
و"الحسد" والغش والمراوغة،
تماماً مثل الإنسان
وهذه الاكتشافات لم يكن أحد يعلمها من قبل
بين نملتين
تستخدم فيها كل نملة فكيها بطريقة فنية
وأثناء هذه المعركة تمكنت أجهزة تسجيل العلماء
رصد أصوات عنيفة تشبه أصوات التحطم
التي نسمعها في المعارك بين البشر
سبحان الله
حتى في الأصوات التي تصدرها تشبه البشر.!!!
نملة تعتدي على صديقتها لتنتزع منها فريستها
يقول العلماء: لا يقتصر وجود الشر بين البشر
بل هو موجود أيضاً في عالم النمل
ويقولون أيضاً:
إن النمل يستخدم وسائل للخداع والغش والتزييف
من أجل الحصول على طعامه
ومنهم من لا يستخدم هذه الوسائل
بكلمة أخرى:
الخير والشر موجود عند النمل مثلنا تماماً.!
نملتان تتصارعان من أجل شيء ما.!
إن هذه المخلوقات على الرغم من صغرها
إلا أنها تملك ذكاء فائقاً
وتقوم بعملية القتال بحرفية عالية
فسبحان الله
فك النملة قوي جداً وحين تطبقه على فريستها
يُسمع له صوت نقرة تسجله الأجهزة الحساسة
ويقول العلماء إن سرعة انطباق فك النملة أسرع
من أي حيوان من الحيوانات.!
وقياساً لحجمها يعتبر فك النملة
أقوى بكثير من فك التمساح.!
فتأمل هذه القوة الخارقة التي تتمتع بها نملة
نملة تحاول اصطياد جرادة صغيرة بفكيها
فتهاجمها وترعبها وتستخدم تقنيات شبيهة
بتلك التي يستخدمها البشر
في اصطيادهم للحيوانات.!
معركة حامية الوطيس بين نملتين
تُستخدم فيها أدوات حادة جداً هي
"الفك"
ويقول الخبراء في عالم النمل إن لدى النمل
استراتيجيات في القتال ربما يتفوق
بها على عالم البشر
أو على الأقل يشبه عالم البشر
جسر حي من النمل
حيث تقوم النملات بطريقة هندسية تشبه
تلك الطريقة التي نصمم بها الجسور
يقومون بجميع الحسابات الضرورية
ويقيمون جسراً تعبر عليه النملات الأخريات
وهذه التقنية معقدة جداً، ولا يمكن تفسيرها
إلا إذا اعتبرنا أن النمل عالم
ذكي جداً ومتطور مثلنا تماماً.!
حرب كيميائية.!
صدقوا أو لا تصدقوا،
فالنملة الصغيرة السوداء تفرز مادة كيميائية
على شكل رغوة تظهر في الصورة
تضع هذه المادة السامة على رأس النملة الكبيرة الحمراء
وتقضي عليها بهذه الطريقة. إن النمل يستخدم
هذه التقنية منذ مئات الملايين من السنين
ولكن البشر لم يستخدموها في الحروب
إلا منذ مئة سنة.!!
انظروا معي إلى هذا التصميم المحكم لفكي النملة
إنها تستطيع مهاجمة أي فريسة
والقضاء عليها بضربة واحدة فقط.!
وسؤالي هو:
ألا تستحق هذه المخلوقات الذكية أن تُذكر في القرآن؟
لقد سخر بعض الملحدين
من أن القرآن يذكر النمل والنحل والعنكبوت
ولكنهم بنفس الوقت يعترفون بأن هذه الكائنات
على درجة عالية من التعقيد
بل إنهم يحاولون الاستفادة من خبرات النمل
في البناء وتنظيم المرور والتأقلم بشكل عام.
تملك النملة عيون تميز بها الكثير من الأشياء من حولها
ولا تزال الكثير من الأشياء مجهولة في عالم النمل
ويؤكد الباحثون أن النمل يتمتع بقدرة عالية على الخداع
و"الحسد" والغش والمراوغة،
تماماً مثل الإنسان
وهذه الاكتشافات لم يكن أحد يعلمها من قبل
بين نملتين
تستخدم فيها كل نملة فكيها بطريقة فنية
وأثناء هذه المعركة تمكنت أجهزة تسجيل العلماء
رصد أصوات عنيفة تشبه أصوات التحطم
التي نسمعها في المعارك بين البشر
سبحان الله
حتى في الأصوات التي تصدرها تشبه البشر.!!!
نملة تعتدي على صديقتها لتنتزع منها فريستها
يقول العلماء: لا يقتصر وجود الشر بين البشر
بل هو موجود أيضاً في عالم النمل
ويقولون أيضاً:
إن النمل يستخدم وسائل للخداع والغش والتزييف
من أجل الحصول على طعامه
ومنهم من لا يستخدم هذه الوسائل
بكلمة أخرى:
الخير والشر موجود عند النمل مثلنا تماماً.!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق