أزرعني بين أنفاسك شهقة تعيد الحياة لروحك
تخيل معي ,, أتصدق.. !!!
يقولون قد يتكرر الحب في حياه وقلب المرأة !!
وقد تحب اكثر من رجل في آن واحد
فقلب المرأه له إتساع مخيف وفيه حجرات كثيرة
وقد تحب اكثر من رجل في آن واحد
فقلب المرأه له إتساع مخيف وفيه حجرات كثيرة
وغرف غرف واسعة وضيقة
[ و ]
أصبحت
اتخيل ان للصمت والسكون
صوتا جهوريا !!
صوتا جهوريا !!
صوتا ملجلجا !!
وأصبحت
وأصبحت
أحن واشتاق اليك وأنا بين ذراعيك
ويميل وينحاز فؤادي لصفك في اوج غضبي والمي منك
والى متى ياقلبي الى متى تقف معه ضدي
والى متى ياقلبي الى متى تقف معه ضدي
ويتعبني كلامك ولا اعرف ارد عليك
هكذا انا لا اقدر ان اخذ بحقي منك
هكذا انا لا اقدر ان اخذ بحقي منك
منذ ان فقدت روحك وأنفاسك المسكية والعنبرية بجواري
فقدت الأشجار انطراب وزقزقةعصافير الصباح المغردة
فقدت نفسي وروحي رؤية شروق فجر البسمات المتجردة
فقدت الأشجار انطراب وزقزقةعصافير الصباح المغردة
فقدت نفسي وروحي رؤية شروق فجر البسمات المتجردة
واصبحت تنصهروتذوب وتذوب
وتذوب الابتسامات على شفاه وجود الحياة
فترتحل وتهجر مذبوحة الكيان والذات
ملقية برذاذات الشحوب والسواد
على خاصرة الزمن
تتوحل بين حفرات القلق والأرق
فاين اناك يا مداد اناي
فترتحل وتهجر مذبوحة الكيان والذات
ملقية برذاذات الشحوب والسواد
على خاصرة الزمن
تتوحل بين حفرات القلق والأرق
فاين اناك يا مداد اناي
احبك وأذوب كشمعة تنصهر في هواك وعشقك طوال العمر
واني اشتاق أشتياقا لقربي منك والتجسد في حاضرك
فلا تقل لي انني بـــ ذي الجوار
واني اشتاق أشتياقا لقربي منك والتجسد في حاضرك
فلا تقل لي انني بـــ ذي الجوار
وأصبح
يذبُل ويصفر الجمال حينما ترحلُ الرّوح
يااااآناي !!
يااااآناي !!
لا ترحلي وتذهبي بعيدا
إلى متى ؟؟!
وصمتك الملفوف على عنق جراحي
يهدني يعذبني
يبيدني ويدمرني
يعيث وجعا في أرض اللقاء
وصمتك الملفوف على عنق جراحي
يهدني يعذبني
يبيدني ويدمرني
يعيث وجعا في أرض اللقاء
[ و ]
وهناك تملكتني بشدة
حيرة مجنونة فيها هذيان
ارهقت وأرقت
جفوني وأهدابي
واسهرت بالليل العاشق
عيوني وجمدت الدموع في المآقي
ارهقت وأرقت
جفوني وأهدابي
واسهرت بالليل العاشق
عيوني وجمدت الدموع في المآقي
إني أتشهى وصالك وقربك وأناجيك
وأناجي خيالك وظلك
احتاجك أحتاج إليك بشدة
فدثرني وزملني بأحضانك وبين ذراعيك
فدثرني وزملني بأحضانك وبين ذراعيك
وأزرعني بين أنفاسك شهقة تعيد الحياة لروحك
ما زلت أحبك
وأحبك
بقلم الكاتبة سوسنة بنت المهجر
يسرى الرفاعي
يسرى الرفاعي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق